بسم الله الرحمن الرحيم ......والصلاة والسلام على أفضل وخاتم النبيين محمد بن عبدالله ومن تبعهما باحسان الى يوم الدين الحمدالله الذي هدانا للأسلام وما كنا لنهتدي لو لا أن هدانا الله وبعد
لا أعلم ولا أدري من أين أبدأ هذه القصه المفجعه التي بدأنا نسمع عن مثيلاتها في مجتمهنا السعودي المحافظ فوالله كم هالتي وأفجعتني هذه القصـــــه الغريبه والخطيره لن أطيل ولنترك هذا المسئول يحكي لنا ملابساااات هذه الفاجعه ولكن قبل أن يبدأ قصته هذه اريد أن أخبركم بقصه لها ضلع في الموضوع وهي
في يوم من الأيام وقف صاحب الليموزين باكستاني الجنسيه لزبونه خارجه من أحدى الأسواق أركبها معه في الليموزين ولم تدري بنفسها الا وهي مع ثلاثة رجال باكستانيين في احدى البراري القريبه من مدينة الرياض وهمو بأغتصابها تقول الفتاة والله لو قال لي قبلي باطن رجلي على أن أتركك لقبلتها لكن هيهات هيهات وبعد المحاولات المضنيه من هذه البنت البكر لكي يتركوها وهم مصممين على فعل فاحشة الزنا بها أسعفها الله بأمرأه عجوز كانت تمشي في هذه الصحراء فلما رأها هؤلاء الرجال تركو البنت وفرو هربا أعتقادا منهم أن هذه العجوز جنيه أقتربت العجوز من البنت خافت البنت وذكرت الله وقالت بسم الله انتي جنيه والا انسيه قالت العجوز لا والله انا ليتني جنيه فلربما لو كنت جنيه لما تركني ولدي في هذه الصحراء لعيون زوجته اخسأئه الله وكان التعارف بينهما الى ان أرسل الله لهم سياره يستقلها رجل في الأربعينيات في أول الأمر خاف الرجل لما رأى من المنظر أمرأتان في صحراء في وقت الليل ولكنه رجع ونظر في أمرهما وعندما علم بالقصه اركبهم معه وذهب بهم الى أقرب قسم للشرطه وأستدعي ولي أمر البنت وأخذت أقوالها سألها الشرطي سؤالا هل تعرفينه لو رأيتي صورته قالت كيف لا أعرفه ولقد كنت أتوسل اليه ولو قال لي حينها قبلي باطن قدمي على ان يتركني لقبلتها فأمر الشرطي ان تذهب الى بيتها وفي كل يوم كانت المباحث تطلب من شركات الليموزين صور مكفوليها لعلها تجد الشخص الخائن أما العجوز سأترك الكلام عنها الى أن يقص علينا هذا الشاب قصته فلنترككم معه فهو بالحديث أصدق وأجدر يقول هذا الشاب
أنا شاب وسيم أبيض أفضل لبس الجينز والبنطلونات على لبس الثياب لذا لو رأيتني في البنطلون والجنينز يوحى الليك من أول نظره أنني من بلاد الشام يقول كنت كعادتي في كل يوم خارجا من الأستراحه الساعه الثانيه والنصف ليلا تقريبا وسأذهب الى البيت تعطلت بي السياره فجأه في أحدى طرق الرياض وحينما أنا واقف لا أدري ماذا أعمل خطر ببالي ان أدع السياره في مكانها وأركب أقرب ليموزين وأذهب الى البيت وبكره يحلها حلال اهه هذا ليموزين اشرت لليموزين وقف باكستاني الجنسيه ركبت معه ومن صفاتي أنني لا أتكلم يعني هادئ في طبيعتي لست بالثرثار وفي ما أنا مع صاحب الليموزين بادرني سائق الليموزين بالسؤال التالي :هل أنت سوري الجنسيه أم لبناني؟ هي لحظة تفكير وبعدها رددت عليه لا لبناني وسكت الباكستاني يسأل
أين تعمل قلت في محل ملابس الباكستاني يسأل كم راتبك؟ رددت عليه الف ومائتين ريال طبعا أنا كنت أجاريه ولا أعلم لماذا كذبت في البدايه لكن هي اقدار الله ولنقل لطفه ورحمته.. قال السائق الباكستاني وهل يكفيك راتبك الألف وماتين وبسرعه رددت عليه والله ولا يأكل عيش قال الباكستاني انا لو أعلم أنني سوف أعمل بهذا المرتب لذهبت الى بلدي لم أفهم ماذا يقصــــــــــد سكت ولكنه استرسل في الأسئله الا أن قال هل تعلم أنني في الشهر أكسب من العشرة الالاف فما فوق اعتلاني الأستغراب وسألته كيف ؟ ومن أين ؟ رد الباكستاني بقوله هناك بنات حشيش خمر هل تريد ؟ رديت عليه وقلت حشيش يمكن خمر فيه لكن بنات ومن مين ليمزين هذا هراء لم يجاوبني بالكلام ولكنه أخرج من تحت المقعد البوم كامل به صور لمجموعه كبيره أخذت الألبوم وجلست اقلب صفحاته الى أن وقعت عيني على صورة بنت والله لم ارى في جمالها فسبحان من صورها فقلت له هذه ما جنسيتها قال سعوديه قلت له أنت تكذب فحلف يمينا اذا كنت تريده اتيها لك غدا .............. قلت نعم اريدها قال هذه بثلاثة الأف ريال وبعد محاولات كنت أعتقد أنها يا ئسه رد على وقال عشانك أول مره بألفين وافقت ذهب بي الى البيت قلت قف هنا عند هذه الفله نظر الي وقال هازا بيت انا ؟
قلت له لاء هذا بيت الكفيل لأنني كنت أعلم لو علم أنني سعودي الجنسيه لما لبي لي طلبي لذا قلت له انه بيت الكفيل وجلست أخبره بطيبة كفيلي وأنه من النوع الشبابي على قولهم وقلت له متى تجيب لي البنت قال بكره قلت كيف وأين وقطعت كلمتي اين بأن يأتي بها في بيت كفيلي الذي هو بيتي بالطبع لم يوافق في البدايه ولكن بعد اقناع مني ان كفيلي شبابي وأنه لو عرضت عليه سوف يدفع وسوف نستفيد وافق بشرط أنه لو عرضت عليه أن لا يعلم بهذا الباكستاني ويكون أقناع كفيلي الوهمي عن طريقي فوافقت ولكن البنت ابيها بكره لي أنا لأن كفيلي ماراح يكون موجود لا هو ولا العائله المهم أخذ الباكستاني رقم جوالي وأخذت رقم جواله لاحـــــــــــظ سواق ليموزين معاه جوال لا ولكوبرا
بصراحه لم أنم جيدا كنت أتقلب متى يأتي غدا لكي يتحقق ما أريد ولقد كان كل تفكيري هذه البنت وأنا ما بين مصدق ومكذب الى أن أتى غــــــــدا الذي طال أنتظاره رجعت للبيت بعد العشاء مبكراا الأهل مسافرين فرصه جلست عند الدش أنتظر وكل شوي أقول لنفسي يرجال صاحب الليموزين تأخر أدق عليه ولا ما أدق الا أن قطع هذه الأفكار صورت الجوال والله هذا الباكستاني بسرعه رديت عليه الوووو وينك جبت البنت هاه بشر قال الباكستاني أول فيه فلوووووس قلت ايه فيه قال الباكستاني وين أنت؟ قلت في بيت الكفيل اللى أمس نزلتني عنده على طوووووول أفتح باب سرعه فتحت الباب والى البنت في الليموزين أول فين فلووووووس الباكستاني يقول عطيته الألفين ودخلتها البيت وبعد ما جلست البنت المسكينه نضرت اليها ما شاء الله وش الجمال هذا والله الباكستاني هذا كسبناه في صفنا الا يمخليه انا والله الزبون المهم انا في أول الأمر كان كل همي أتلذذ بالنظر اليها بديت أتحسسها أتكلم معاها لكن لاحظت شئ غريييب البنت ماهي طبيعيه ساكته شكلها مغصوبه أو مكرهه اول ما تكلمت معاها قالت الله يخليك يالله خلصني خلني أمشي هذا والله شئ ثاني غريب كلامها لكنتها من نجد لا وشكلها بنت ناس وماهي محتاجه المهم قلت لها انتي بصراحه أمرك غريب وش فيك قالت مافيني شئ خلصني خلني أمشي بصراحه والله في هذي اللحظه ما أدري وش صار بي نسيت شئ اسمه جنس نهائيا فتفكيري في تللك اللحظه كان منصب على وش سالفت هالبنت سألتها السؤال التالي انت سعوديه وشكلك بنت ناس يعني ماأنتي محتاجه للفلوس ؟ البــــــــــــنت ساكته ماردت واللي قاهرني وأكد لي أنها مكرهه أنها الا الأن كاشفه الوجه بس يعني مازالت لابسه العبايه حياء null سألتها الســـــــــــؤال الثاني شوفي يا بنت الناس أنتي شكلك مكرهه على الشئ هذا وبصراحه أنا أشك أنك تخفين على قصه وش سالفتك أنت؟ ما ردت البنت ولكن حسيت أنها أرتاحت لي شوي يعني أحس ودها تتكلم لكن فيه شئ خايفه منه أو أو رديت عليها وحلفت لها لو قالت سالفتها لي والا وش اللي مكدر خاطرها والله يكون بيني وبينها والوجه من الوجه ابيض وأنا على أستعداد أني اساعد بعدها ما أدري الا البنت تطيح على حجري وتبكي والله العضيم الله يعلم أني ساعتها بكيت من بكائها وأخذتني الشهامه .................. لم أتحمل المقف لكن صبرت نفسي وصرت أهدئ البنت الى أن هدأت وقلت لها هاه هاتي قصتك وأنا على ماوعدتك به ويشهد على ربي .................. فبدأت البنت قصتها .... تقول البنت
شفت الباكستاني اللي جابني لك قلت ايه وش فيه قالت هذا ابن الكلب يعرف من هم على شاكلتي كثير ما هو أنا فقط رديت عليها واضح أنه يعرف لأني يوم كنت معه راكب وراني صور لمجموعة بنات سعوديات وغيرهم المهم كملي وشفيه قالت انا متزوجه من ضابط وصار على زواجي سنه ونصف تقريبا المهم في يوم من الأيام زوجي كان عنده خفاره أتصلت عليه وقلت له ابروح المحل الفلاني في السوق الفلاني تسمح لي والا ما تسمح زوجي واففق على طول طبعا بما أننا تونا عروسين ولا عندنا عيال ساكنين شقه على شارع من شوارع الرياض يعني الشارع بجمبي والبقاله وكل شئ نزلت الصباح وركبت مع هذا الخاين الباكستاني وقلت له ودني للمشوار اللي ذكرته لك وما دريت عن نفسي الا وأنا في شقه عريانه والباكستاني فعل فعلته الشنعار بي هو ورفيقه أصارخ وش أسوي موقف ما أدري وش لون اشرحه لك تكمل وتقول لبست بسرعه وأنا أصارخ جاني الباكستاني وقال شوف أنتي قرقر كسيييييير ما يبغى انا ودي بيت أنته ما فيه روه ليموزين تاني أوكيه ماما حلوه انا بصراحه خايفه ما أدري وش أسوي أفكر في زوجي المسكين لو درري بالأمر زواجي مستقبلي شرفي سمعتي أهلي أمي وأبوي أخواني لكن قطع الباكستاني تفكيري بصور لي وأنا عاريه على عدهة أحوال وأشكال يهددني بها وافقت على مضض وداني البيت ولما هميت بالنزو قال الباكستاني شوف ماما أنته يدخل بيت دق تيلفون على طول انته ما يدق تليفون أنا سوي صوره سوى سوى باب طلعت ابكي دقيت عليه بعد ما أعطاني رقم جواله رد علي الباكستاني وقال شوف ماما انا ما يبغى اي حاجه أنا دق تليفون كلام أنته يجي برا سوى سوى انا يجي مافيه يجي أنته معلوم أنا ايش فيه سوي انا في أول الأمر قلت ابسكت وما راح أرد عليه لو دق بكيفه والله ابي الستر انسي يا بنت هذا مقدر ما هو بكيفك رجع زوجي هاه رحتي للسوق قلت وانا نفسي اقول له قصتي لكن خايفه من ردت فعله تكون قاسيه وخايفه من السمعه والمستقبل ان يضيع المهم رديت قلت لا ما رحت هونت ا جيب العشاء رد زوجي لا أبدخل أنام مسكين دايخ من الدوام والخفاره زوجي راح ينام وأنا عند التلفزوين صحيح كان فيه مسلسل لكن عقلي كان في مسلسل ثاني وما دريت الا الباكستاني يدق تليفون سكرت السماعه في وجهه أول مره دق مره ثانيه سكرت في وجهه لما دق المره الثالثه سمعته يقول ماما شوف صوره هلوه سوى سوى باب سكرت وطرت على الباب أطالع وايش اطالع صورتي وأنا عريانه في غرفة نوم سحبت الصوره قطعتها ......... وأنتظرته يدق لم يطل هذا الأنتظار هاه ماما انا كلام لازم أنته يمسي كويس ما فيه دور دور قلت له وأنا خايفه زوجي يدري يا أبن الناس الله يرحم ومالديك أنا متزوجه خلني في حالي ما رضى أغريته بالفلوس رد على وقال ســــــــــــووف ماما أنته لو يزيب مليون ريال أنا مافيه وافق معلوم سوف بكره أنا يبغى أنته باليل قلت له ما أقدر زوجي فيه المهم نسق معاي على أساس أطلع معاه متى ما يبغى بعد ما يكون زوجي مداوم أو في خفاره طبعا ووالله الفلوس اللي يا خذها الا الأن لي فوق الشهرين على هذه الحال المزريه ما أخذت منها ولا ريال أنتهت البنت في سرد قصتها من زود الشهامه فيني والله ما أدري كيف ضميتها لكن والله كأني ضام حجر لا جنس ناعم وأنا أبكي وأحس بداخلي بركان والله لو أنفجر لأحرق العالم بما فيه من شدة الغيره والغضب المهم أتفقت أنا وهي على أن تترك الأمر على ماهو عليه وأن تترك حل قصتها بيدي بشــــــرط أن تعدني أن تنفذ ما أطلب منها وافقت على أن أستــــــر عليها عاهدنا بعض وأتفقت على أن تأتيني مره ثانيه الساعه ثنتين الليل تقريبا دقت على الليموزين جاء وأخذها أنا بدوري مكست الباكستاني وقلت والله أنك ملعون ايش هذا ياليت أنا صديق أنته من زمان انا فكر روح للبنان لكن الحين خلاص كله موجود هز رأسه هذا الخائن وقال أنته الهين معلوم رقم موبايل يبغى اي هاجه نزم سهره هشيش خمر بنات كتير كتير ولا أنسى مقولة الباكستاني لي أول ما بدأ نقاشه معي في يوم التعارف معه يوم كنت أرد عليه بأستغراب كيف هذا في السعوديه تدرون ويش قال؟ ســــوف هادا نفر سعودي شباب يبغى بنت وبنت يبغى شباب أنته زيب بنت شاب سوى سوى وانته سيل فلوس كتير واهــد سنه بعدين كلاسس سفر بلد أنته راحت البنت بصراحــــــــه جاني أرق ما نمت ابدا يارب وش أسوي سكرت الدش جلست ابكي وما عرفت البكاء الحقيقي الا ذلك اليوم بالذاات نصفه ابكي ونصفه أدعو الله لهذه المسكينه بالستر لكن ماباليد حيله نفسي أذبحه لكن ما يفيد البنت أمره مفضوح مفضوح والله عاملتها مثل الأخت وزياده أستغفرت الله ونذرت لله نذرا بالتوبه أذا الله دلني طريقه ما لحل هذا الأمر لو بلغت الهيئه أنفضحت البنت وكنت أعتقـــــــد أن الهيئه هي أم الفضايح طبعا شاب أفكاره ملوثه بالدش وبجلساء السوء وش رايكم يحب الهيئه وحتى لو كان يحبها لكن الى حد معين لكن سبحان الله يهدي من يشاء الى سواء السبيل طلعت من البيت طبعا البيت فاضي الأهل مسافرين طلعت للشارع أفكر وحينها خطر ببالي فكره تدرون ويش هي والله ما أدري ويش اللي عزمني عليها لكن حصل اللي حصل الساعه ثلاه قلت تدري ياولد نم وبكره يصير خير طبعا ما نمت زين من التفكير وأبقول لكم بصراحه صليت الثلث الاخير من الليل وصليت الفجر في وقتها وهذه أول مره اسويها في حياتي استغفر الله وأسأله أن يثبتني جاء غـــــدا بعد طول أنتظار وهميت ابسوي الفكره اللي في بالي تدرون من رحت له رحت لرجال من رجال الهيئه المعروفين بالنزاهه ولو تدرون من هو ما تصدقون أني رحت له هو بالذات هذا الرجال كم مره مسكني أغازل سبحان الله كنت أكرهه كره نفسي أشوفه مقطع قطع كنت أبغضه بغض المهم سلمت دورته في مركز الهيئه قالو أنه طالع في مهمه مع الأخوان متى بيرجع ابيه ضروري الله يخليكم وصلوني به رد علي واحد من رجال الهيئه اللي في المركز انت من أنت أنا كأني شايفك والله منت غريب بصراحه كانت سمعتي مش ولا بد معروف يعني في الساحه الغزليه المهم ترجيته يوصلني بهذا الرجل وقلت الأمر فيه حيات وموت ما قصرو دقو عليه جوال ربع ساعه والا الرجال عند المركز نزل من الجمس السلام عليكم من ياهلا ومرحبا هاه وش سالفتك وش أنت مسوي الله يهديك ما تركته يكمل طبعا قلت له ابيك بأمر ضروري مسألة حيات وموت وحلها بين يديك رد علي أنشاء الله خير قلت الا الشر بعينه تعوذ من الشيطان وقال وش تبي قلت ابيك تجي معي البيت بصراحه الرجال شك في الأمر يمكن خاف اسوي به شي مثلا ما أدري والله وش كان تفكيره لكن رد وقال البيت؟ قطعت كلامه قلت اي مكان غير المركز أختر المكان أنا وانت بس وافق بعد الحاح عزمته في كفي شوب طبعا الرجال كان يعتقد ان الأمر ما يستاهل وبصراحه ما جلسنا لا في كفي ولا غيره قعدت أدور أنا وياه في السياره يوم ركب معي السياره قال تدري أنزل تعال معاي في سيارتي بصراحه سيارتي ما تواجه كل ريحتها تعج بالخان والأشرطه حدث ولا حرج ركبت معه وقلت له سالفتي بحق وحقيقه وأني كنت نفسي أزني بالبنت لكن سمعت قصتها وتأثرت جداا وقلت له كل السالفه من طقطق لسلام عليكم هو بصراحه تعرفون رجل هيئه ومسكني كم مره مهوب شك لاء لكن كأن الموضوع ما خش في مخه لكن أنا من شدتي قهري ودي يصدق اني ما أبغى الا وجه الله بكيت وبعدها أخذ يهديني ويقول الله يهديك أنشاء الله وما خش في اي سؤال في الموضوع والله انا أشهد أنهم مهوب رجال وبس الا أذكياء وسياسيون درجه أولى تركني انا أوضح له كل شئ الى أن قلت له هاه ايش العمل ؟ قبل ما يبدأ قلت أنا أبعترف بكل شئ وأسوي لكم كل ما تبون لكن لي شرط أن وافقتو عليه لكم ما تبون وأن ما وافقت الوجه من الوجه ابيض رد علي وش هو شرطك ؟ رديت البنت قال لي البنــــــــــــــت وش فيها الله يهديك؟ قلت البنت ما بيها تخش في الموضوع ابدا ابي لها الستر بس وأن بغيتو أي معلومات اي شئ انا قبيلكم خذو مني اي شئ لكن البنت ما ابيها تخش في اي حاجه لا تحقيق ولا غيره تراها ان خشت في اي تحقيق او خلافه تراها بتنفضح وخصوصا أن زوجها ظابط يعني اكيد المعلومات بتوصله من بعيد والا قريب رد علي وقال ابشـــــــــر طلبك مجاب ......
تتبع.........